Westdeutscher RundfunkLaden im Store
نحن هنا اليوم لنغوص في عالم معقد ومثير للغاية: الصحة النفسية والعاطفية عند النساء المغتربات. لكن قبل أن نفعل ذلك، دعونا نتوقف لحظة ونفكر… هل شعرتم يوماً بأنكم محاطون بأشخاص لكنكم لا تزالون تشعرون بالوحدة؟ أو كيف يمكن للغربة أن تكون أحياناً مثل جليد الشوكولاتة، لذيذة من الخارج لكنها قد تخفي بعض المكونات المُرة؟:اليوم، سنتحدث عن قضايا تمس قلوبنا وذواتنا، مثل الوحدة، الضغط النفسي، وتأثير الطقس القاسي في بلاد المهجر. شو رأيكم بالطقس في ألمانيا؟ بتحسوا متلي بأن الشمس ما بتشرق بفصل الشتة غير كم يوم؟ وكيف بتأثر هي الأجواء على مزاجنا وصحتنا النفسية؟ و خاصة النساء. سنكتشف معاً الإجابة على هذه الأسئلة، وأيضاً كيف يمكن أن نتغلب على تحديات العزلة ونبني شبكة دعم قويةبالإضافة إلى ذلك، سنتناول قضية الأمهات العازبات، اللواتي يُعتبرن بطلات حقيقيات في مواجهة الصعوبات. هل تعلمون أن الأمهات العازبات أكثر عرضة للاكتئاب مقارنة بالأمهات المتزوجات؟ وأين يترك هذا النساء الوحيدات؟ هل تعتقدون أن العزلة تؤثر على الصحة النفسية بنفس الطريقة التي تؤثر بها الشبكات الاجتماعية الإيجابية؟ فاليوم، ستجلب لنا إحصاءات وأرقام مذهلة، سنستعرض بعض النصائح المفيدة للتغلب على التحديات
نجد مؤخرا ان هناك توجه من السيدات والصبايا نحو استخدام المواد الكيماوية اكثر في العناية بجمالهن وبشرتهن خصوصا. المنتجات الطبيعية آمنة أكثر على البشرة بينما الكيميائية قد تحقق نتائج سريعة وفعالة في علاج بعض مشاكلها مثل حب الشباب والتصبغات..من المواد الكيماوية التي تعد خطرة ومسرطنة 8 معادن، وهي: الزرنيخ، والكادميوم، والرصاص، والزئبق، والنيكل، والبريليوم، والسيلينيوم، والثاليوم، وهي مواد محظور استخدامها في مستحضرات التجميل إلا وفق حدود مشروعة وبكميات محددة.. عن سوق مستحضرات التجميل اليوم في نمّة ولمّة وعزيزتنا سهى داية سنتحدث عن هذا الموضوع
تربية الأطفال بين ثقافتين”. كيف يمكن للأمهات التوفيق بين القيم التي نشأن عليها في بلدانهن الأصلية والبيئة الجديدة التي يعيش فيها أطفالهن؟% 42من الأطفال من أصول مهاجرة يواجهون صعوبات في التأقلم مع البيئة الثقافية الجديدة حسب ( مكتب الإحصاء الألماني ).%60 من أطفال العائلات المهاجرة يعانون من فجوة في الأداء الأكاديمي حسب (تقرير مكتب الإحصاء الألماني).% 30 من الأطفال المهاجرين يفقدون مهاراتهم في اللغة الأم بعد التحاقهم بالمدارس الألمانية.% 78 من المهاجرين يرغبون في الاندماج مع الحفاظ على جذورهم الثقافية حسب (دراسة مؤسسة بيرتلسمان) .% 65 من الأمهات المهاجرات يشعرن بالقلق بشأن فقدان القيم الدينية والثقافية.
بيوت النساء، هذه الكلمة التي قد تبدو مرعبة للبعض، تحمل في طياتها قصص أمل وصمود. في ألمانيا، تُعتبر هذه الملاجئ ملاذًا آمنًا للنساء اللاتي يعانين من العنف الأسري والإساءة. سنستعرض في حلقتنا اليوم كيفية عمل هذه البيوت، والخدمات التي تقدمها، وأهمية الدعم النفسي والقانوني للنساء. سنناقش أيضًا الشائعات المحيطة بها وكيف يمكن للأمهات العازبات الاستفادة من هذه الملاجئ. دعونا نبدأ في اكتشاف عوالم هذه المساحات الآمنة التي تساهم في إعادة بناء الحياة واستعادة الأمل.تعتبر بيوت النساء في ألمانيا أداة حيوية لمساعدة النساء اللاتي يتعرضن للعنف الأسري أو الإساءة. توفر هذه الملاجئ بيئة آمنة وداعمة تتيح للنساء الهروب من الوضعيات الخطرة، بالإضافة إلى إعادة بناء حياتهن. بفضل الدعم المتوفر في هذه المراكز، تمكن العديد من النساء من استعادة السيطرة على حياتهن واستئناف حياتهن بشكل إيجابي...
هل من المعقول ان يطلب من أحد أبناء الجالية العربية 13 ألف يورو سمسرة لتوفير شقة في برلين؟لماذا لا تعالج السلطات الرسمية الألمانية المختصة هذه الظاهرة؟للإجابة على هذه الأسئلة وغيرها، تجول الزميل بسام عويضة في شوارع العاصمة برلين واعد لنا الآراء التالية:
ما هو السر في متابعة 700 ألف متابع للفنان محمد الشريف على منصة الانستغرام؟كيف يتم اختيار مكان تصوير الاغنية؟كيف يوفق الفنان محمد بين الكلمة والصورة؟ما رأي الفنان محمد الشريف بالاغنية الألمانية؟ للإجابة على هذه الأسئلة وغيرها، التقى الزميل بسّام عويضة الفنان محمد الشريف الذي سيظهر قريبا على قناتي برو زيبن وسات اينس الألمانيتين، وأجرى معه الحوار التالي:
في شهر تموز/ يوليو من هذا العام، توفر 7145 مكان تدريب مهني شاغر في برلين، بينما كان عدد المتقدمين والباحثين عن مكان للتدريب أو ما يسمى بالبراكتيكوم / االأوسبيلدونغ 8966. مما يعني ان الطلب أكبر من العرض في هذا المجال، هذا ناهيك عن أن الاستغلال الذي يتعرض له المتدرب في المكان الوظيفي، إذا كانت مدة التدريب أكثر من ثلاثة أشهر، فيتوجب على الشركة أن تقدم الحد الأدنى من الأجور للمتدربين، الأمر الذي تتفاداه معظم الشركات والمؤسسات، ما الأسباب المؤدية لهذا الاستغلال سننقشها في برنامج #شو_رأيك_مع_سهى والزميلة داريه فرمان
تحت شعار "نحن سوريون، نحب ألمانيا وندين أي إنتهاكات ضدها"، ومن أمام بوابة براندنبورغ بالعاصمةالألمانيةبرلين، وفي لفتة إنسانية تحث على نشر الحب والسلام ونبذ الكراهية والعنف والقتل، نظمت مجموعة من السيدات السوريات: وهن، الدكتورة لمى الخاني، والسيده إيمان شاكر ،والسيده مي زيادة، وقفة تضامنية صامتة، تضامنا مع أهالي ضحايا الهجوم بالسكين الذي نفذ في مدينة زولينغن بولاية شمال الراين ويستفاليا غربي ألمانيا. وقد شارك في هذه الوقفة، عدد من أبناء الجاليات العربية والمجتمع الألماني وسط أجواء من الحزن والألم.
ما هو مشروع صبار؟ما هو المغزى من مشروع لما كان العنب حصرم؟لماذا تحاول رشا دمج الصوت مع الصورة الفوتوغرافية؟ما هي الصعوبات امام رشا في العاصمة برلين؟ للاطلاع أكثر على هذا الموضوع، التقى الزميل بسام عويضة رشا الجندي المديرة التنفيذية لمؤسسة عناكب والقائمة على مشروع صبار، وأجرى معها الحوار التالي:
ماهي فرص العمل التي نقلت إلى العاصمة برلين بعد مجيء الوافدين الجدد ؟ ما معنى ميكانيكي أو منظف سيارات متنقل أو شيشة هالو ؟ هل يمكن الحصول على قرض مالي؟ ما هو التدريب الفردي للاجئين؟ لماذا ينبغي تحفيز الوافد الجديد من النواحي الذاتية والعملية؟ ما فائدة التعلم على تطبيقات الذكاء الاصطناعي؟ للاطلاع على أجوبة هذه الأسئلة وغيرها، التقى الزميل بسام عويضة المدرب عزمي عبد النور وأجرى معه الحوار التالي14:16
هل هو جوع عاطفي؟ أم سوء فهم؟ أم عدم خبرة في العلاقات المهنية؟ نتحدث اليوم عن العلاقات في مكتب العمل أو الوظيفة أو بين الزملاء حيث كثير ما يُساء الفهم في التعابير بينهم ويحصل أن ينجذب أحدهم إلى الآخر دون إداراك من أن الطرف الآخر لم يعني شيئاً معينا انما هو تعبير عن علاقة الود والإحترام.. عن هذه الأخطاء والمشاعر نتحدث في برنامج #شو_رأيك_مع_سهى والزميلة داريه فرمان
هل اشعة الشمس في ألمانيا كافية لأجسادنا؟من يتناول منا حبوب فيتامين دال؟هل نقوم بعمل فحص فيتامين دال؟هل غياب الشمس في بلد مثل ألمانيا لها نتائج سلبية على الصعيدين الصحي والنفسي؟للإجابة على هذه الاسئلة وغيرها، تجول الزميل بسّام عويضة في شوارع العاصمة برلين، وسأل عدد من المواطنين، فلنستمع
تخسر الدولة الالمانية من الضرائب بالمليارات بسبب العمل غير الشرعي او المعروف بالشغل بالاسود. المبلغ بالفعل ضخم وغير متوقع، حيث تخسر خزينة الدولة الألمانية 125 مليار يورو سنويا بسبب هذا الاحتيال. هذا هو حوالي ثلث الميزانية الفيدرالية الحالية. لذلك ينتابنا شعور أكبر عندما نربط بين الواقع وهذا الأرقام ونتسأل هل هناك جدية في مكافحة العمل بالاسود في ألمانيا؟ عن هذا الموضوع نتحدث في برنامج #شو_رأيك_مع_سهى والزميلة داريه فرمان